حلما يراودنى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
والشوق يأسى يهرب من الحنايا
ويموت الشوق حاملا معه الامل
لم يعد القلب ينبض حبا بل أنينا
وما العمر من الزمن سوى بقايا
فأنا في الهجر وحيده غريبه
مازلت أحلم بالامل
ظل حبك حلما يراودني
كيف لي أن أنساه؟
هل يمكن لي أن أعشق سواه ؟
فالعشق دروبه طويله
كم عانقت روحي هواه
كم نبض قلبي بيحبك
ولكنى اليوم أفقد في الدرب خطاه
.
بقلمى \ دهب عبيد خبيرى الدحروج
بقلمى \ دهب عبيد خبيرى الدحروج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق