يمنعني كبريائي من السؤال عنكَ
وكلما هممتُ في ان احدثك فاذا بعقلي يسرد عليا
شريط افعالك فاسال عقلي : اين كنت حين بدات احبه ؟!
فيناديكَ قلبي ، ويقول لك : وكيف الهروب منكَ وكل الطرق تؤدي اليكَ !
وكيف الهروب منك وكل الذكريات أنتَ
وكيف الهروب منكَ وكل الحب : أنتَ
وكيف الهروب منك وكل نبضي : أنتَ
خبرني بربكَ / أليسَ هناك سبيل للهروب منكَ إلا إليكَ ؟!
✫...(⁀‵⁀) ...✫..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق