قصيدة بعنوان (الحزن)
ولازالت عينيها تعطي دما
على فراق من أحبت
ولازالت كتومة من شدة الألم
يا أنتي كم حزينة
كم محطمة شدي براحتيك على أكتافي
وأهمسي بأذني الآهات
فأنا بكل زمن موطن الألم
وعاودت عيني رؤيتها شامخة
وتجللت الان بحزنها
ضعفت تحطمت وتكسرت
في غابة حزنها
في اشجار الوهم
تتكلم بقلبها
تشمئز الكلام مع من تحب
ولكنها لاتعلم انني أرى
رغم صمتها
على فراق من أحبت
ولازالت كتومة من شدة الألم
يا أنتي كم حزينة
كم محطمة شدي براحتيك على أكتافي
وأهمسي بأذني الآهات
فأنا بكل زمن موطن الألم
وعاودت عيني رؤيتها شامخة
وتجللت الان بحزنها
ضعفت تحطمت وتكسرت
في غابة حزنها
في اشجار الوهم
تتكلم بقلبها
تشمئز الكلام مع من تحب
ولكنها لاتعلم انني أرى
رغم صمتها
مناف السياب 29/2/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق