اِسْتَوَتْ عَلَى عُودُهَا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اِسْتَوَتْ عَلَى عُودُهَا وَأَيُنْعَتْ
فَهَمَمْتَ مُبْتَهِجًا لَقَطَفَهَا فَتَمَنَّعَتْ
فَهَمَمْتَ مُبْتَهِجًا لَقَطَفَهَا فَتَمَنَّعَتْ
وَسَاوَرَنِي الشَّكُّ وَالرَّيْبَةُ وَالحَيْرَةُ
أَتُحِبُّنِي أَمْ عَنْ حُبِّي تَرَفَّعَتْ
أَتُحِبُّنِي أَمْ عَنْ حُبِّي تَرَفَّعَتْ
وَهِيَ بِقَلْبِي وَلَوْ خَرَجَتْ مِنْهُ
لَاِهْتَزَّتْ جُدْرَانُهُ بِشِدَّةٍ وَتَصَدَّعَتْ
لَاِهْتَزَّتْ جُدْرَانُهُ بِشِدَّةٍ وَتَصَدَّعَتْ
وَكُنْتُ أَتَحَمَّلُ الظَّمَأَ لِأَجَلِهَا
كُلَّمَا الصَّحْرَاءُ عَلَيْنَا تَمَرَّدَتْ
كُلَّمَا الصَّحْرَاءُ عَلَيْنَا تَمَرَّدَتْ
وَبَعْدَمَا أَيُنْعَتْ عَلَى عُودُهَا
وَهُمِمْتُ لَقَطَفَهَا تَكَبَّرَتْ وَتَعَظَّمَتْ
وَهُمِمْتُ لَقَطَفَهَا تَكَبَّرَتْ وَتَعَظَّمَتْ
أهَكَذاَ هُوَ طَبْعُ النِّسَاءِ
أَمْ حَبِيبَتِي مِنْ الوَفَاءِ تَجَرَّدَتْ
أَمْ حَبِيبَتِي مِنْ الوَفَاءِ تَجَرَّدَتْ
ذَاقَتْ عُسَيْلَتِيْ سَنَوَاتِ شَبَابِي
وَفِيَّ المَشِيبُ لِإِحْسَانِي تَنَكَّرَتْ
وَفِيَّ المَشِيبُ لِإِحْسَانِي تَنَكَّرَتْ
لِأَرَاهَا تَلَهَّوْا بِدُرُوبٍ المُرَاهِقِينَ
وَتَأْتِينِي بَاكِيَةٌ كُلَّمَا تَعَثَّرَتْ
وَتَأْتِينِي بَاكِيَةٌ كُلَّمَا تَعَثَّرَتْ
فَهَمَمْتُ بِنَزْعٍ القِنَاعَ فَخَرْتُ
عُنُدٌ قَدَمَاي بَاكِيَةٌ وَتَكَوَّرَتْ
عُنُدٌ قَدَمَاي بَاكِيَةٌ وَتَكَوَّرَتْ
فَيَا مَنْ تَفْرُطُ فِي حُبِّ النِّسَاءِ
اِحْذَرْ فَالحِرْبَاءُ مِنْهُنَّ تَشَكَّلَتْ
اِحْذَرْ فَالحِرْبَاءُ مِنْهُنَّ تَشَكَّلَتْ
مع إحترامي وتقديري للنساء المهذبين
اِسْتَوَتْ عَلَى عُودُهَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق