صلواتي رياضه
بقلم الفيلسوف الشاعر يوسف علي الشوابكه
صلواتي رياضة الاحساس....والعبير الجميل بالأنفاس
كلما زدت بالظلام بدا لي...كوكب ضائع من الاغلاس
والضياء استقام بين عيوني...فغدوت المقيم بالاحداس
شربت نفسي من مياه الاماني...فلقيت المحل للاعارس
سبحـّت نفسي يا الاهي كم استسـ..ــمحت دهري وقمت كالهرماس
أينما سرت في طريق فأني...واقف في منابع الدرباس
واعتقاد الفتى على اي طور..قد يزكّيه دونما انكاس
ضاعف القلب كل ما يتولى...وهو مرتاح ساعة الإنعاس
لم يدع بالدجى سوى نفحات...أقبلت ترتدي من الكيـّاس
شاركته العيون في عبرات...سفحتها مخافة الخناس
واستدلت عليه وهو ضعيف...جالس عند آثم مياس
لا تدع طرفك الشهيّ لنوم...واذكر الله في ظلام الأناسي
ربما ساعة الوفاة ستتلو...تقرأ العاملات للوسواس
وسجاياك تنطلي باتفاق...كنت تخشاه قبل اي مراس
ليت ما يصنع الفتى في حياة...كان منجاته من الدسـّاس
كيفما صافح الليالي توالت...بعد بالغم دونما إفلاس
واستغلت ضعاف كل الحنايا...كي تصب اللهيب بالأجناس
راقبت أنفسا وهامت لتلقي...بين عادتها سيوف انعكاس
ما سعى واثقا بكفيه يبقى...تحت إعيائها من الجلاس
ومن استخفّ والمعايير فيها...نال وجدانه أقاويل ناس
رب أمر سعيت في قدميــ..ــــك انحاز إخلاصه الى الأفراس
قد تمنيته ولم تر الا...مانحا خيره لأي أناس
فالسجايا تغيّر الحال كيما...ساندت ما تراه بالإيناس
كلما زدت بالظلام بدا لي...كوكب ضائع من الاغلاس
والضياء استقام بين عيوني...فغدوت المقيم بالاحداس
شربت نفسي من مياه الاماني...فلقيت المحل للاعارس
سبحـّت نفسي يا الاهي كم استسـ..ــمحت دهري وقمت كالهرماس
أينما سرت في طريق فأني...واقف في منابع الدرباس
واعتقاد الفتى على اي طور..قد يزكّيه دونما انكاس
ضاعف القلب كل ما يتولى...وهو مرتاح ساعة الإنعاس
لم يدع بالدجى سوى نفحات...أقبلت ترتدي من الكيـّاس
شاركته العيون في عبرات...سفحتها مخافة الخناس
واستدلت عليه وهو ضعيف...جالس عند آثم مياس
لا تدع طرفك الشهيّ لنوم...واذكر الله في ظلام الأناسي
ربما ساعة الوفاة ستتلو...تقرأ العاملات للوسواس
وسجاياك تنطلي باتفاق...كنت تخشاه قبل اي مراس
ليت ما يصنع الفتى في حياة...كان منجاته من الدسـّاس
كيفما صافح الليالي توالت...بعد بالغم دونما إفلاس
واستغلت ضعاف كل الحنايا...كي تصب اللهيب بالأجناس
راقبت أنفسا وهامت لتلقي...بين عادتها سيوف انعكاس
ما سعى واثقا بكفيه يبقى...تحت إعيائها من الجلاس
ومن استخفّ والمعايير فيها...نال وجدانه أقاويل ناس
رب أمر سعيت في قدميــ..ــــك انحاز إخلاصه الى الأفراس
قد تمنيته ولم تر الا...مانحا خيره لأي أناس
فالسجايا تغيّر الحال كيما...ساندت ما تراه بالإيناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق