جَفَاءُ أَلْحَبِيبْ...
حَبِيبَتـي لِـمَ هَـذَا أَلْجَفَـاءُ,, أَجَزَائِي أَنِي أَحْبَبْتُـكِ وَقَلْبِـي بِعِشْـقَـكِ ثَمْيـلْ..
قَمَرِي غَـابَ وَسَكَـنَ أَلْحُـزْنِ فِـيَ,, وَمُقْلَتِـي مِـنْ فِرَاقُـكِ دَمْعُهَـا يَسِيـلْ..
أِشْـتِيَاقِـي أِلَيْـكِ أَفْقَدَنِـي صَوَابِـي,, فَأَرَاكِ أَمَـامِي وَقَلْبِـي لِقُرْبُـكِ يَمِيـلْ..
بُعْدَكِ أَعْمَى بَصِيرَتِـي,, فَتَاهَ أَلْوِجْدَانُ فَلَا أَدْرِي أَفِي حِلٍ أَنَا أَوْ رَحِيـلْ..
وَأَحِسُ بِحُضْنُكِ فِي خَيَالِي,, مَا زَالَ صَدَى صَوْتُكِ فِي وِجْدَانِي يَخِيـلْ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق