لا لم أرحل
ولكنى صددت
القلب كى أفهم
هل حقا أنا ليلى ؟
أم أن مجنونى هو الأبكم
صراع بين أفكارى
اختلط ليلي بنهارى
ومن يحمى خطى ليلي
من غزو صار إجبارى ؟
تحاصر ليلى بالقهر
ومجنون يكبلها بنظرات
من الخوف فهل تسلم ؟
أم أنى وحدى بالحرية
من أحلم ؟
بقلم \ ..زينب محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق