الأربعاء، 11 يناير 2017
كلما يكتبني الغياب \ بقلم \ سحر عبيد خبيري الدحروج
كلما يكتبني الغياب
اكتشف ملامح غربتي
أواري الصمت
ويراودني حلم
يخلع ثوبه القديم
يعانق نبض الليل
السقيم
كاني اسمع الصدى
يوثق اعماق جروحي
فاودع أمسي
الموعود بالشجن
وترحل احلامي
ثملة بالرنين
بقلمى \ سحر عبيد خبيري الدحروج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق